أكد مصدر مطّلع على التحقيق مع ولد عبد العزيز ل"اتلانتيك ميديا" أنه تم توجيه تهم خطيرة له من ضمنها زعزعة الأمن في البلد، والتعامل مع جهات أجنبية ربما تكون إرهابية ضد النظام الحالي.
وحسب المصدر فإن هذه التهم إذا ثبتت عليه فهي من أخطر التهم، مضيفا أن ملف العشرية لم يفتح بعد مع الرئيس السابق ، حسب تعبير المصدر.
وقال المصدر الأمني الذي كان في حديث مع "آتلانتيك ميديا" إن ولد عبد العزيز رفض للتعامل مع الشرطة في بداية التحقيق، وكان يريد حضور محاميه، وفي النهاية استمر التحقيق وسيتم كشف حقيقة التهم الموجهة للرئيس السابق، مشيرا إلى أن الساعات القادمة كفيلة بكشف حقيقة الأمر.
ويتظاهر عدد من مناصري الرئيس السابق أمام منزله مطالبين بإطلاق سراحه، كما وصف محاموه الاستدعاء "بأنه شبه اختطاف للرجل".
اتلانتيك ميديا
القسم: