قال مصدر من الجيران الموالين لمنزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن قوة من الأمن اقتادت لحظات محمد ولد عبد العزيز من منزله إلى جهة مجهولة.
وكان الأمن قد أوقف في وقت سابق من اليوم موثق عقود على خلفية توثيق الحزب الوحدوي الاشتراكي على اسم عزيز. وبناء عليه عقد ولد عبد العزيز اجتماعا في مقر الحزب الذي قالت المصادر أنه تبناه مظلة يخوض منها السياسة، وصرف حسب المصدر ولد عبد العزيز في البناية مبلغ 400 مليون أوقية قديمة.
نقلا عن الحوادث
القسم: