عاد أفراد شركة الأمن الخصوصي MSP إلى مؤسسات عمومية سحبوا منها سابقا، من بينها النبك المركزي، والمديرية العامة للميزانية، ومؤسسات عمومية أخرى.
وتمت إعادة أفراد شركة الأمن الخصوصية التي يرأس مجلس إدارتها رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه بعد أكثر من أسبوعين من سحبهم منها تأمينها وإحلال أفراد من الحرس الوطني مكانهم، عقب اكتشاف اختفاء مبالغ مالية من العملة الصعبة من البنك المركزي، وتعرض مديرية الميزانية لعملية تلصص، وكذا مبنى المحكمة العليا.
وتم نشر أفراد الشركة الأمنية داخل المؤسسات، فيما أبقي أفراد الحرس الوطني للتأمين الخارجي للمؤسسات.
ويعمل في الشركة مئات المتقاعدين من الأجهزة الأمنية والعسكرية.
الأخبار
القسم: