يومان فقط من تعيين قائد اركان الجيوش كانا كافيين لمسح ما تبقي من آثار ولد عبد العزيز وهو ما ظهر جليا في تحويل صهره العقيد الدح ولد مولاي اعل من Bed التي خدم فيها منذ ١٩٩٣ وكان هو دماغها النابض.
وكذا إعادة الاعتبار لثلاثة من الضباط الذي اقصاهم النظام السابق
وهم الداه ولد محمد العاقب الذي تم تعيينه علي المدرسة العسكرية بأطار.
واعل زايد الذي تم تعيينه علي قيادة المنطقة العسكرية الاولي
وحمادي ولد اعل مولود الذي عين علي المكتب الثاني الذي هو من أهم الادارات في قيادة الاركان.
اخبار الوطن
القسم: