ظهور حالة جديدة، كان صاحبها من ضمن ركاب الرحلة القادمة من فرنسا يوم 15 مارس يجعلنا نطالب بالبحث عن جميع الركاب و الحجر عليهم.
هذه الرحلة هي ورحلة قبلها هي التي وصلت من خلالها الحالتان السابقتان، الاسترالى و الفلبينية . والغريب في الأمر أن ركاب هذه الرحلات ورحلة قادمة من اسبانيا لم يطبق على ركابهم الحجر،ولا كذلك بوعماتو ووفده ،في حين تم حجز ركاب السينغالية و التركية في المطار . لا أدري بأي نوع من المسووولية تتعامل به السلطات مع خطتها ،وأي نظام وقائي أو إحترازي ذلك الذي يطمئننا به الوزير ومن ثم الرئيس .
على السلطات المعنية أن تأخذ لوائح الرحلتين وتبحث عن جميع الركاب و من اختلط بهم للحد من الخطر.
واليوم تظهر حالات بوگي بسبب إهمال الحدود ،الوضع صار مختلف الأمر بالغ الخطورة و لا يتحمل التهاون والارتباك،هذا يضع الدولة على حافة انتشار الوباء.
من صفحة الإعلامي محمد محمود ولد بكار