بعد مايعرف ب هروب الإرهابين من السجن وقطع الإنترنت عن شبكة الجوال
تدافع العشرات بل المئات من راغبي خدمة بديلة لدى احدث الشركات سنا املا في تعويض المفقود ببديل موجود لكن المفاجئة كانت أن طلبي خدمة الإنترنت لدى ( رمتل ) كمن يرجوا أملا لأيمكن أن يتحقق مهما بذل المشتركون الجدد من الصبر تارة واستعمال العلاقات الخاصة تارة أخرى وعلى المشتركين الجددأن يدفعو وينتظروا موعدا لا أمل في أن يكون الأخير وستتبعه مواعد أخرى ولكن فرج الله أقرب مماطلة (رما عرقوب ) التي أصبحت علامة تجارية لم تنجح إلا في توزيع سمعة أمامها مئة عام لتزيل من عقول الزبناء أنها لم تقدم لهم الا عشرات المواعيد المخلوفة مقابل مبالغ دفعها الزبون طمعا في خدمة لن تكون في متناوله الا بعد يأتي حفيده الثالث يومها يكون الأنترنت قد أصبح خدمة مجانية ،
انصح الجميع بأن يبحثوا عن الخدمة لدى مسوق آخر لديه بقية أخلاق أو تراكم اداري في التعامل مع الزبناء...
وأعرف أن اصحاب هذه الشركة سيذهبون الى القضاء لأن لدي معرفة بسلوك البعض ، لكن هذه المرة ربما لن يكون ذهابهم محمود العاقبة عليهم .