حضر المستشار اللأول بالسفارة الامريكية في نواكشوط، والسفير الروسي،الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الرابع لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية " تواصل،والذي تحضرة شخصيات دبلوماسية اجنبية،ووجود من دول عديدة.
لكن الشيء الاغرب،والمخالف بعض الشيء للأعراف الدبلوماسية، وفن " الاتيكيت والبروتكول "أن المستشار الأول بالسفارة الأمريكية رفض جنبا إلى جنب مع السفير الروسي المعتمد في موريتانيا
وهو ما فسره بعض الإعلاميين بأنه " هزة ارتدادية" للتوتر بين الجانبين على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا، والحرب الباردة،التي " رجعت جذعة "!!!
القسم: