بعد 200 عام سيقول احد الناس أن مايحدث في غزة لم يحدث أو كان كذبة أو الذي يقوم بهذه الأعمال ليس من فئة البشر أو لا ينتمون إلى أي جنس بشري وحتى الشهود سينكرون وجودهم ويشككون في وجود منظمات أممية أو مجلس الأمن أنيطت به وظيفة حماية أمن من ؟
التطهير العرقي الذي يحدث في غزة وتتناقله وسائل نقل الصوت والصورة وكأننا أمام عالم لا إحساس له او ليس لديه لقدرة على مواجهة أشر الناس وهم يمعنون تنفيذ أسوأ سيناريو للتطهير العرقي في القرن 21 والعالم بين مؤيدللقتلة وعاجز حتى عن قول كلمة ( لا ) للمجرم وحدهم أفراد أو لا أدري ربما عشرات يكبون بإسم إمة الملياري مسلم صفحة لن تزول مازالت الجبال لأنها تمثل أسوأ تراجع للضمير الإنساني عن نصرة الحق....
وإختار الخونة أن يمرقو أنوفهم في مستنقع الذل والهوان .
أ لا لعنة الله على الخونة...
القسم: