أنبل من في العالم بأسره اليوم، وأزكى من يصغى إليه صدقا وعدلا، ويجتمع عليه منذ عقدين ملايين الدعاة إلى الله، يتزاحمون حِلقاً حوله، ويتداولون دروس علمه و سلوكه، ويبثون جواهر تفسيره وتبليغه، وتزهر قلو
إذا كان في جوهر وأدبيات العلوم السياسية أقوال مأثورة وخالدة ، فإن من أبرزها :" سلطان غشوم خير من فتنة تدوم " ، غير أن على الحاكم أن يتقي مجانيق الضّعفاء ، ويعلم أن " من منع المستوجبين فقد ظلم" ، وي
لا تروق لي القراءة للأفوكاتو محمدن ولد الشدّو، فهو كاتب سَمِجٌ يعجن زقّوم عباراته من حميم آن.. حتى لأشفق على القلم و هو يحاول أن ينفر من أصابعه فيخنقه بسبابته و إبهامه.