أكدت صحيفة afriactue المقربة من الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيزأن كتيبة الامن الرئاسي كانت ربما على وشك ارتكاب كارثة جديدة على غرار ماحصل سنوات5005/و2008 فقد كتبت تحت عنوان
موريتانيا: التدمير المخطط له لوحدة النخبة في الجيش الموريتاني مضيفةأن الاعتقال المفاجئ والفصل غير المبرر في 27 ديسمبر / كانون الأول لقائد المجموعة الرئاسية للأمن ، المعروفة باسم اختصار BASEP ، ليس مجرد ظلم ، بل هو في المقام الأول أول علامة على وجود أخطاء جسيمة
المساء الأخباري
القسم: