كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أزمة في إحدى القطع الأرضية التي بيعت خلال "عشرية ولد عبد العزيز" لمستثمر تركي.
وقالت ذات المصادر، إن القطعة الأرضية التي كانت فيها حي سكني لإحدى الأجهزة الأمنية، تم بيعها بمبالغ مالية معتبرة لرجل أعمال تركي، إلا أنه بعد رحيل الرئيس ولد عبد العزيز وبدأ المستثمر حراكه من أجل إستغلال أرضه، إكتشف بأنها لا تتوفر على الوثيقة النهائية للمنح، الشيء الذي عرقل جهوده من أجل إستغلال أرضه التي صدم بهذه العرقلة التي واجهته.
ميادين
القسم: