ما زالت مرجعية الحزب الحاكم تثير نقاشات من حين لآخر داخل أكبر أحزاب البلد تمثيلا في البرلمان.
إحدى اللجان المشكلة بخصوص تحضير وثائق الحزب وتحيينها حصلت فيها مكاشفات ونقاشات خرجت عن السيطرة أحيانا.
وكانت مرجعية الحزب قد أثارت الكثير من الجدل بعد تنصيب الرئيس الجديد محمد ولد الشيخ الغزواني ومغادرة الرئيس السابق مؤسس الحزب الذي يعتبره عدد من أقطاب الحزب ملهما وقائدا للحزب حتى بعد مغادرته للسلطة ويتطلعون لعودته للمشهد من بوابة هذا الحزب الذي كان هو من قاد حملته الانتخابية الأخيرة للبرلمان والبلديات مما مكنه من الحصول على ثلثي الجمعية الوطنية الغرفة الوحيدة للبرلمان.
بينما يتطلع آخرون لتحول في الحزب يواكب التطور الحاصل في البلاد.
الصحراء
القسم: