سمحت الشرطة الموريتانية ظهر اليوم لإحدى بنات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بلقائه، وذلك بعد قرابة 24 ساعة من استدعائه من طرف الإدارة العامة للأمن، والإبقاء عليه رهن الاحتجاز.

فرقت شرطة مكافحة الشغب، زوال اليوم الثلاثاء، عشرات المحتجين كانوا بالقرب من مقر إقامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

قالت النيابة العامة إن مديرية مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية، استمعت إلى أحد المشتبه بهم بناء على نتائج التحقيق البرلماني.

بيــــــــــان
إننا نحن عمد موريتانيا المنضوون تحت لواء رابطة العمد الموريتانيين:
-وعيا منا لحساسية الظرفية التي تمر بها البلاد؛

فجر مايكل كوهين، المحامي الشخصي السابق لدونالد ترمب ومساعده الشخصي المقرب وكاتم أسراره ودافع الأموال لعشيقاته السابقات لإسكاتهن، في مقدمة لكتابه الجديد الذي يُتوقع صدوره قريبا، قنبلة من العيار الثق

قالت مصادر قريبة من التحقيق مع الرئيس السابق  ولد عبد العزيز إنه يخضع للحراسة النظرية التي يخولها القانون 48 ساعة قابلة للتجديد ما لم تحصل حالة تلبس 

خضع الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، مساء اليوم الاثنين، لاستجواب من طرف الأمن الموريتاني، هو الأول من نوعه في تاريخ البلد، وذلك بسبب شبهات فساد أثارها تقرير صادر عن البرلمان

حياكم الله،
حول توقيف السيد الرئيس السابق:
1- في الرابعة و النصف تم الاتصال بعزيز هاتفيا من طرف الشرطة التي طلبت منه الحضور اليها، لكنه رفض رفضا قاطعا، وقطع الاتصال،

قال  الصحفي الموريتاني  حنفي ولد دهاه أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تم نقله مساء اليوم الإثنين  إلى الفيلا التي كان يقيم فيها مدير المخابرات الليبية السابق عبد الله السنوسي، خلال فترة اعتقال

يجب علينا جميعا أن نحمد الله أوﻻ وأخيرا على مامن الله علينا به من نعم، ونفخر بهذه اللحظات التى انطلقت فيها المحطا الأهم من مسلسل المساءلة أمام القضاء، لمن أكد التقرير البرلماني قيامهم بدمار البلد،