الشركة التي نبت لحم اكتافها من جيوب المواطن بالرغم من رداءة خدماتها واحتقار إدارتها للمواطنين وتتلاعب بأسعار المنتج الذي دأب على الإنقطاع بين الفينة والأخرى.
يجلس مديرها التجاري على مقعده ويغلق عليه مكتبه ضاربا عرض الحائط بتعليمات الرئيس بتسهيل خدمات المواطنين وحل مشاكلهم .
ان شركة صنولك تحتاج إلى زلزال حتى يتم وضعها في خدمة المواطن الذي يجب أن يكون هو الغاية لديها والوسيلة .
القسم: