من بلاد الحرمين الى بلاد الشيخين

27. نوفمبر 2022 - 17:20

 

شاء القدر أن يقيض الله لهاذا الموقع (بومديد) رجال عظام يؤسسون للأجيال مالم يخطر على بال ، فكان لبومديد نصيب من العلم ، والورع ، والأخلاق والحث عليها والتواضع ،والتكافل الإجتماعي قل نظيره في زمن لم تكن المؤسسات الخيرية قد ذاع صيتها كما هوالحال الٱن ، بل تم تصدير ذلك إلى حيث ما إرتحلو ، وبما أوتو من قوة  كما هو الحال في بلاد الحرمين  على سبيل المثال ، وقد وصلت ذروة
العطاء بوصول إبن بومديد
البار إلي رأس الدولة الموريتانية وظل بومديد ، كما كان  رمزا للأخلاق ، وللتواضع ، وللورع لا كبرياء ، ولابطر ، وَلاَخِلاَفَهُ وصدق فيهم القول من تواضع لله رفعه. 

وإني لأعلم علم اليقين ما في
شخص رئيس الجمهوريه
من مخافة الله وحب الخير
لكافة الناس 

وهو بمثابة الدكتور الجراح الماهر ، والقادر بإذن الله
 حتى أنه ماشاء الله من أكثر الناس كفاءة ، لإدارة الدولة ، والعالم بفضل الله  بخفايا لو علمها الناس كافة لصفق له كثيرا المعارض قبل الموالي ، فأقول له حفظكم الله وبارك فيكم وعليكم وسر على بركة الله فمن دعت له أمة لا يضره كيد حزمة.

*بقلم/ ادوم مختار اعبيدي*

استطلاع رأي

كيف تقييم خطاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يوم 24 مارس/2022.

ghalleryy